--------------------------------------------------------------------------------
طبعا يا جماعه كلنا نعلم ان فيلم الهروب بطله احمد زكى رحمه الله وهذا منذو زمن اما الان نجد الفيلم اصيح واقع والبطل ولن اقول بطل الفيلم ولكن بطل المهتره عصام الحضرى الذى خدع الجميع اولهم نحن جمهوره كلنا يعرف الفارق الكبير والشاسع جداً بين ما يتقاضاة لاعبو كرة القدم فى أوربا من ناحية وأفريقيا من ناحية أخرى, وكلنا يعرف أيضاً أن مرتبات نجوم الأندية الأوربية الكبيرة- ومنهم لاعبون أفارقة- فى إسبوع يعادل أو يفوق ما يحصل عليه نجوم أندية أفريقيا الغنية فى عام كامل!.
هذا هو الواقع الذى لابد أن نقره ونعترف به ولا نغالط ونكابر وندفن رؤوسنا فى الرمال ونغض عنه الطرف ونتكلم عن أمور ونظريات و كلمات لم تعد موجودة فى قاموس عصر "أبجنى تجدنى".
فمثلاً أغلى لاعب فى مصر وأفريقيا من النجوم الذين يلعبون داخل القارة وأشهرهم على الإطلاق وهو النجم الكبير وأكثر لاعبى العالم محبه فى قلوب الجماهير يتقاضى فى السنة أقل مما يتقاضاه صمويل إيتو أو دروجبا أو إيسيان فى (4) أسابيع!!!.
ورغم إعترافنا بأرتفاع الدخل فى القارة العجوز و الفارق الشاسع بين المستوى المعيشى بين القارتين إلا إننا نتكلم فى كرة القدم خصوصاً أن النجم المصرى تفوق على كل هؤلاء النجوم عندما رجح كفتة منتخب بلدة أمام منتخبات هؤلاء النجوم مرتين متتاليتين وساهم مع زملاءة فى إحراز أخر نسختين للبطولة الكبيرة.
ولأن الكل يعرف النجم أبوتريكة وأخلاقه وقناعاته المستمدة من تدينه الشديد وقربة من ربه وعدم طغيان المادة على تصرفاتة رغم أنه أكثر لاعب مصرى فى الفترة الأخيرة تلقى عروض جادة من عدة أندية إنجليزية وأسبانية وبمقابل مادى كبير له ولناديه رغم أنه لم ينضم للأهلى إلا من سنوات قليلة.
أسوق مثل أبوتريكة لأنة قدوة حقيقية لكل ناشئ مصرى وعربى سواء على المستوى الفنى أو الأخلاقى أو الإنسانى ولأنة يٌدرك حقيقة مفادها أن محبة وحب الناس كنز منحة المولى عو وجل له ولا ينبغى ن يفرط فيه ولو عرضت عليه كل الأرصدة من الدولار واليورو فى بنوك سويسرا!.
أما لاعب مثل حارس الأهلى السابق الهارب عصام الحضرى فقد حسبها من جانب مادى فقط سال لعابة للمبلغ الذى عرضة علية كريستيان قسطنطين رئيس ما يعرف بنادى سيون فى الدورى السويسرى الضعيف والذى لا يزيد مستواة عن الدورى المصرى بأى حال من الأحوال والذى يقل بكل تأكيد عن دورى الدرجة الثالثة الإنجليزى أو الأسبانى.
جشع الاعب وحبه الرهيب للمال أعماه عن حقيقة هامة وهى إمكانية حصولة على هذا المقابل وأكثر لو ترك إدارة الأهلى تتفاوض نيابة عنه وهى الإدارة التى تملك عقدة الذى وقعة من عام وعدة شهوربكامل إرادتة ودون غش أو تدليس من أحد عليه.
مارس الحضرى خداعة على الجميع ويبدو أن هذا العرض وهذا العقد تم الإتفاق علية فى كوماسى أو أكرا وليس فى القاهره بدليل أن الاعب إستقبل رئيس النادى السويسرى وإصطحبه ليفاوض المهندس عدلى القيعى وكان فى صف الجانب السويسرى وكأنه صار من ينتمى لهذا النادى وليس للنادى الذى قضى به أكثر من 12 عاماً وقدمة كحارس مرمى متميز تفوق على كل حراس المرمى المحترفين فى اندية ودوريات تفوق بكثير هذا النادى وهذة الدولة.
الأخبار التى تناقلتها الصحف تقول أن الحارس الهارب وقع على عقد مدته (3) سنوات لهذا النادى ويتقاضى عن السنة الواحدة نصف مليون يورو فى رواية و مليون ومأتى ألف يورو فى أخرى أى ثلاثة ملايين وستمائة ألف يورو وهو مبلغ يقترب من 30 مليون جنية مصرى ويقترب من 15 ضعف من المبلغ الذى وقع به للأهلى فى يناير 2007 لمدة ثلاث سنوات ونصف السنة فإذا كان هو سيتقاضى هذا المبلغ أو ذاك فماذا يستحق الأهلى الذى يملك عقدة؟.
طبعاً مقابل خيالى للاعب مصرى يبلغ من العمر 35 عاماً بغض النظر عن إسم النادى والدورى الذى يلعب فيه سواء كان خامس أو تاسع أو حتى حادى عشر الدورى فى تلك البلاد التى ينتحر المواطن فيها بسبب رغد العيش وخلو حياتة من المنغصات مثلنا !.
الموضوع مادى بحت وجرى ولهث وراء هذا المبلغ الضخم الذى لا يجعل لاعب مثل الحضرى يبيع تاريخة الكبير مع الأهلى وحسب بل يجعلة مستعد أن يبيع أهله ويتحمل كل لعنات أهل الأرض- وليس جمهور الأهلى فقط - طوال حياتة فى الملاعب وخارجها دون أن يفكر فى التفريط فيه.
- والواضح أن رئيس النادى السويسرى عزف على هذا الجانب فى شخصية الحضرى فكان هذا السيناريو الغريب والعجيب فى عملية هروب لاعب عمرة 35 عاماً وحمل شارة القيادة فى نادية ومنتخب بلدة وليس كلاعبين أخرين صغار مثل ميدو وشيكابالا وحتى إبراهيم سعيد.
- الغريب والعجيب فى الأمر هى وجود البعض سواء من الجمهور غير الواعى أو الإعلام المغرض يريد أن يصور الأمر على أنه سعى للإحتراف وتطوير المستوى مما سينعكس على مستوى المنتخب متجاهلاً عن عمد أو بسبب الغباء المستفحل فى بعض العقول المريضة والتى تجعلها تقلب الحقائق الواضحة والظاهرة لأى شخص عاقل متجاهلاً أن هذا الهارب وهى يمثل نادى مصرى إسمه الأهلى حصل على لقب أحسن حارس مرمى فى أفريقيا مرتين متتاليتين وتجاوز مستواة حراس مرمى يلعبون فى دوريات أوربية معروفة مثل الدورى الأسبانى والفرنسى وحتى الإنجليزى.
- لم أستغرب مطلقاً عندما تناول الكابتن/ مدحت شلبى عملية الهروب الكبير وحاول مع ضيفيه المستكاوى وسند إيجاد الأعزار والمبررات لهذا الاعب لالشيئ إلا أنه كان ضيفاً على قناة مودرن سبورت قبلها بأيام و كما قال إصطحب الاعب فى سيارتة من وإلى الإستوديو وتحدثت له الاعب عن سعية فى إستغلال هذة الفرصة التى ظل يحلم بها طوال حياتة وشكواه –يا ضنايا- من المعامله غير الطيبة التى وجدها مواطنة كريستيان قسطنطين من إدارة الأهلى ورئيس إدارة التسويق "الأشكيف" عدلى القيعى!!.
- أم السيد حسن المستكاوى فكان تعاطفه مع الهارب لأنه أحس أن الحضرى كان يريد أن يحكى له قصة الهروب الكبير وهو على الطائرة التى أقلتة مع زملاءة إلى دبى حتى يلبوا دعوة حاكمها وولى عهد دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ/ محمد بن راشد أل مكتوم , احس الصحفى الشهير إن الحضرى كان سيقول له القصة من "طأطأ ,, لسلاموعليكو"ولكن ظروف حالت دون ذلك ليجد نفسه متعاطف مع الحارس الخائن.
- هنا نسأل هل كان موقف شلبى والمستكاوى وثالثهم سند أبيض الهويه كان سيكون كذلك لو هرب الحضرى ورفض تلبية دعوى الحضور إلى إستوديو مودرن بالنسبة للمقدم أو لم يخبر حات الشربينى الشبل الصاعد فى القسم الرياضى بالأهرام رئيسه أن الحارس كان يريد التحدث إليه فى أمر هام؟
- نفس الأمر مع أبوالمعاطى زكى و أيمن أبوعايد اللذان دافعا عن الهارب بإستماتة لا لقوة موقفه أو حسن تصرفه ولكن لأنه أجرى معهم مفاوضات ومباحثات عن الهروب الكبير بخبث ودهاء يؤكد أن هذا القادم من كفر البطيخ يملك منهما قدر يفوق ما يملكه من فنيات ومهارات نفس الأمر بالنسبة لقزم التلفزيون المستعد لمساندة أى شيئ مهما يلغت وضاعتة طالما كان ضد النادى الذى سب دين الله يوماً لحكم لأنة إحتسب له هدف صحيح.
- الإعلام المصرى لعب لعبة قذرة ووضيعه فى قضية الهروب الكبير إن دلت على شيئ فإنما تدل على وصوله لمرحلة صارت خطر على مستقبل الكرة المصرية أكبر من خطر المبيدات المسرطنة على صحة الإنسان المصرى!!!.
- عندما ظهر الهارب يتحدث فى مؤتمر صحفى وهو يرتدى زى النادى المغمور وحاول كسب التعاطف من خلال كلامه عن الأهلى والمنتخب وأنه هنا – فى سويسرا- ليمثلهما وكان يتهته فى الكلام كالتلميذ الخائب ثم تحدث عن حرصه على نيل الأهلى لحقوقه وكأنه يعطى الأهلى هذة الحقوق من "دوارهم" بكفر البطيخ وعندما تحدث عن سعيه إلى الإنتقال لأحد الأندية الكبرى عرف الجميع حجم المؤامرة التى نسجها هؤلاء الأوربين ومعهم الخائن الطماع "لقرطسة" نادى لو عرفوا تاريخة وقيمته مثل الهارب لما اقبلوا على هذا التصرف القذر.
- الأدهى والأمر عندما تحدث الهارب عن سعيه لإسعاد جماهير سيون الكادحة التى تسعى لإستعادة مجد ناديها المفقود وسمعتة التى مرمطها بعض الاعبين الذين لا يسرف إرتداء زى النادى الذى دافع عنة عظماء الكرة العالمية وجهابذتها الأفذاذ, حتى الكلمتين التى قالهما الهارب سرقهما من تصريحاته التى تعلمها من أهلى القاهرة فتحدث بهما وهو يرتدى "الأيس كاب" وكأنة صار من مواليد جنيف!!!.
- كما قلت سابقاً سيعود الخائن الهارب ذليلاً مكسوراً لأن فيلم الهروب الكبير الذى قام بخروجة من إنتاج كريستيان قسطنطين وتأليف أحد حقراء السماسرة ولعب دور الكومبارس فيه بعض الإعلاميين المصرى هذا الفيلم سقط كما سقط هذا الخائن من نظر كل أهلاوى عاشق لهذا الكيان العملاق الذى هتف جمهورة العظيم هتافه المعبر,,,
بنينا سد وإتهد وهنبنى التانى أشد.
- جاء الدور على إدارة الأهلى أن تتخذ قرارها الرادع لأمثال هؤلاء المرضى وضعاف النفوس, جاء لها الدور لتؤكد أنت ناديها العظيم لم ولن يكن أبداً معملاً لتفريخ الاعبين لأندية أوربا الضعيفة وأن أى نجم يخرج من أرض الجزيرة لابد أن يخرج لنادى يقدرة ويحترم النادى الذى خرج منه ويكون على يقين انه يتعامل مع نادى من أكبر أندية العالم تاريخاً وشعبيه وبطولات.
- على إدارة الأهلى أن تأخذ قرارها الحازم والحاسم تجاه هذا الهارب ولا تضع فى إعتبارها بعض الجماهير غير الفاهمة وغير الواعية و التى لا تعرف قدر النادى الذى تشجعه مثلها مثل هذا الحارس الذى نعتبره من الأن غير أمين على شباك عملاقنا الأحمر العالمى.
- قصة هروب الهارب ليست الأولى فقد هرب ميدو إلى بلجيكا وفشل نادية فى إستعادتة لأنة كان ناشئ صغير وغير معروف وهرب وبعد شهرته أصبح ينتظر بعض الاف من الدولارات من إعادة بيعه بين الأندية ليحل بها أزماتة المالية وهانى سعيد مع أشرف أبوزيد إلى إيطاليا فإستعادهما الأهلى وباعهما بشكل حفظ حقوقه وحقهما وهرب إبراهيم سعيد بمساعدة الجوهرى فإستعادة الأهلى وأوقفة ثم فعل المدرب جريمتة التى قطعت كل ما تبقى من حبال الود بينة وبين جماهير الأهلى وإستدعاة ليلعب مباراة السنغال فى تصفيات مونديال كوريا واليابان قبل أن يرحله بطريقة كوميدية بعدها من نهائيات أمم أفريقيا 2002 فى مالى على جرم لا يمكن مقارنتة بجرم هروبه من ناديه.
- ثم هرب محمود عبدالرازق من نادية الزمالك لباوك اليونانى , وبعد أن هم بالعودة لينضم للأهلى قاتل ناديه من أجل إعادتة للنادى الذى هرب منه بمساعدة السمسار سويلم الذى لا أدرى لماذا لم يظهر علينا ليقول أن الحضرى من حق سيون وأنه أصبح وكيل هذا النادى فى مصر الأن وأنة مفوض من سيون والمفوضية الأوربية لحقوق الهاربين لتمكين الحارس من إتمام فعلتة!!!.
- أما الهارب الكبير فقد هرب وقد بلغ من العمر أرذله فهو ليس ناشئاً صغيراً لم يحصل على فرصتة فى الفريق الأول لناديه لذلك سعى للإلتحاق بنادى ضعيف فى أوربا حتى يبرز إمكاناتة وينتقل لنادى أكبر بعد أن يعرض نفسة امام الأندية فى القارة العجوز ,هرب وهو نجم النجوم والعالم كلة يتحدث عنة ويلعب لنادى عالمى بأتم معنى الكلمة, لذلك فهروبة مختلف وترتيبات الهروب والإتصالات الإعلامية التى فعلها مع أشخاص بعينهم حتى يضمن مساندتهم له فى جريمتة أكد أننا أمام هروب من نوع خاص.
- إذن هروب الحارس لا من أجل تطوير المستوى ولا من أجل الإحتراف ولا من أجل المنتخب كما إدعى هو وبعض جهلاء النقد الرياضى أصحاب المصالح ومحترفى قلب الحقائق , هرب من أجل المال إلى نادى سيفقدة ما إكتسبة من مستوى فى ناديه الأهلى و ساندة هؤلاء المرتزقة لا من أجل خوفهم على مصر ومنتخبها ولكن من أجل موافقة الهارب على التحدث معهم عبر الهاتف لينقل لمسامعهم أخر تفاصيل المؤامرة وبالتالى يكون السبق لهم والمكافأت من جرائدهم أو زيادة التوزيع لمن يملكون صحف صفراء منهم.
- هروب هذا الحارس وضع مدرب المنتخب حسن شحاتة على المحك و قادم الأيام سيثبت هل سيكون مثل الجوهرى ويسقط من نظر كل من ساندة طوال توليه المسئوليه أم سيكون صاحب موقف و يستبعد الخائن الهارب من حساباتة, أما مدربه فى المنتخب الذى لا يطيق هذا الهارب وكان يفضل عليه عبدالواحد قبل البطولة الماضية فقد بد سعيداً ومنبسطاً والإبتسامة لا تفارق محياه خلال حفل المنتخب فى إستاد القاهرة, ربما يكون الحارس الهارب إستشارة فى الأمر وقتها سينصحة بالموافقة والهروب ومكانة محفوظ عكس مدربه الذى صنعة وطور مستواة أحمد ناجى الذى ظهر متأئراً بعد مباراة المحلة ولم يطيق أن يذكر لسانة إسم هذا الحارس الهارب وكانت كلماتة تقول انة قادر على تجهيز أمير ليكون حارس مصر فى تصفيات كاس العالم المقبلة.
- بعد أن إتضحت الأمور تماماً ووضح أن الهروب كان لدوافع مادية بحتة مهما إدعى البعض زوراً وبهتاناً قد نرى فى قادم الأيام أحد لاعبينا يلبى عرض من نادى صهيونى ويهرب من أجل اللعب لمكابى تل أبيب أو مكابى حيفا أو هابوئيل أو أشدود أو غيرها من أندية دولة الكيان السرطانى التى يزيد مستواها الفنى كثيراً على مستوى هذا النادى السويسرى اللعين, ووقتها سيكون اللهث وراء الشياكل الصهيونية كما سعى الهارب وراء اليورو الأوربى ومن قبله سعى البعض وراء الدولار الأمريكى, وقتها هل سنجد من الصحفيين والإعلاميين الأفاضل من يساند هذا الاعب ويقول أن هذة الأندية تشارك فى بطولات أوربا وتحتك مع أكبر الأسماء الأوربية مما سينعكس على مستوى الاعب ويستفيد منة المنتخب؟!!!
- مانويل جوزية مدرب الأهلى البرتغالى الجنسية الذى يحاول هؤلاء مع الحارس الهارب محاربتة أخلص وأوفى مليون مرة من هذا الحضرى لأنة رفض عروض تزيد بقيمة الضعفين عما يتقاضاة من الأهلى ليؤكد أن الحب والإنتماء لا يرتبط بالجنسية والمدة التى يقضيها الشخص فى المكان كى يحبه ويعشقة وينتمى إليه ويفضلة على من دونة حتى بمقابل مادى أقل, أثبت جوزيه البرتغالى أنه أوفى و أخلص للأهلى من هذا الهارب رغم أنة لا يطمع فى إقامة مهرجان لتكريمة بعد تقاعدة أو يريد أن يلتحق بأى منصب إدارى أو فنى فى الأهلى بعد أن ينتهى عقدة,,, جوزية أحب الأهلى فأحبه جمهور الأهلى لأنة شخص محترم وغير جشع.
. فى عملية الهروب الكبير ثبت للجميع أنه كما يوجد لاعبين لا يستحقوا شرف إرتداء الفانلة الحمراء توجد جماهير أيضاً لا تستحق هذا الشرف.
- يقول البعض وراء كل جريمة إبحث عن المرأة, وأعتقد أنها موجودة وبشكل فعال فى هذة الجريمة الكروية الأخلاقية.
- بعد الهروب الكبير للحضرى .... يا ترى مين وراه؟
الثلاثاء أبريل 01, 2008 8:50 am
