من أقوال شوبنهاور....... الفياسوف الالمانى الكبير....... مؤلف كتاب "العالم كأرادة وتمثل"
هذه الحياةُ محزنةٌ جدا، ولهذا فلقد قررت أن أقضيها بالتأمل فيها
الحقيقة الكاملة تَمرُّ خلالِ ثلاث مراحلِ.
أولاً، أنها ستبعث على السُخرية.
الثانية، أنها ستُعارض بعُنْف.
الثالثة، أنها ستُقبل باعتبارها فرضت ذاتها.
الشّفَقة أساسُ كُلّ المبادىء الأخلاقية
كُلّ أمة تَسْخرُ من الأممِ أخرى، وكُلهم على حقّ.
كل شخص يأخذُ الحدودَ التي يراها في الأفقِ باعتبارها حدود العالم بأك
إذا فقدنا الاهتمامَ الزائد بأنفسنا، لن تثير الحياة حينها شيئاً فينا، ولن يقوى على تحملها أحد.
الضوضاء الأكثر وقاحة في كُلّ أشكال الازعاج، وهي ليست مجرّد ازعاج، لكنها أيضاً ارباك الفكر
كمية الضوضاءِ التي يملكها أي واحد بطريقة غير ملموسة؛ تتناسب عكسياًِ مع قدرتِه العقليةِ.
الموهبة تصيبُ هدفاً لا أحد غيرها يُمْكِنُه أَنْ يصيبه؛
العبقرية تصيبُ هدفاً لا أحد غيرها يُمْكِنُه أَنْ يَراه.
الموْتُ والألمُ شرّان مُتميزان.
يَجِبُ أَنْ تُصقل الذاكرة خاصةًً في عمر الشباب، كَوْنها ذلك الحين الأقوى والأكثر عِناداً، و لكن في إخْتياَر الأشياءِ التي تودع في الذاكرة يلزم أن يُمارس العناية القصوى والنظرة المتروية؛ ذلك أن دروسَ الشبابِ لن تُنسى مطلقاً.
العالم كإرادة ووهما.
نَخْسرُ ثلاثة أرباع أنفسنا لكي نَكُونَ مثل الناسِ الآخرينِ.